هناك بعض الأفكار التي تحفّز المسلم وتُعينه على حفظ القرآن الكريم، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:

 

المداومة على حضور مجالس العلماء، خاصةً القرّاء منهم. العلم بأنّ حفظ القرآن الكريم نعمةٌ عظيمةٌ تستحقّ من المسلم الشكر، ومعرفة أنّ حفظ القرآن الكريم هو باب العلم، وأنّ كُلّ آيةٍ يحفظها المسلم تُعدّ باباً مفتوحاً إلى الله جلّ جلاله.

الالتحاق بمدارس ومراكز وحلقات تحفيظ القرآن الكريم.

 

الالتزم بإمامة أحد المساجد إن استطاع ذلك، فهذه وسيلةٌ ناجحةٌ جداً للتحفيز على حفظ القرآن الكريم.

 

الحرص على تخصيص مصحفٍ واحدٍ للحفظ، واتّخاذه من المصاحف التي تبدأ صفحاتها جميعاً برأس آيةٍ وتختم برأس آيةٍ كذلك، كما يمكن الاستعانة بالمصحف المجزّء أيضاً.

 

الحرص على صُحبة الحريصين على ذكر الله تعالى، والمُقبلين على تلاوة آيات كتابه