المعلق الرياضي لم يعد مجرد تكملة لمباراة في كرة القدم ووجوده من عدمه سواء أمر قد ولى إلى غير رجعة. فكما للأندية عشاق ومتابعون كذلك الأمر حاصل مع المعلقين وصلت إلى حد التعصب لمعلق على حساب آخر واتهام معلق بالإنحياز لناد أو منتخب على حساب آخر. المعلق في كرة القدم بات ركيزة أساسية لمتابعة مباراة وأحيانا هناك معلقون من جمال أدائهم يحيوون مباريات ميتة في مجريات أحداثها والعكس كذلك فهناك معلقون يقتلون لقاءات في القمة من سوء أدائهم التعليقي.

 

حطها في القوول يارياض ويانهار ابيض وغداره ويوزززع ويارباااه وياإلااااهي .. وغيرها من الجمل الرنانه التي أسرت عشاق المستديره وباتت ملكيه فكرية لأصحابها من المعلقين وتتردد على كل لسان، وعاشق لكرة القدم لتزيد من أسهم أصحابها في بورصة قلوب المحبين، ومتابعي الأندية والمنتخبات ليتحول المعلق إلى الفاكهه التي تزين أي طبق رياضي عندما يكون في مستوى الحدث والمواجهة.