كتبت: إسراء عماد

احتفلت الفنانة «إلهام شاهين»، بعيد ميلاد صديقتها الفنانة الكبيرة «ليلى علوي»، والتي أكملت اليوم اللإثنين، عامها التاسع والخمسين، ونشرت «شاهين»، عبر حسابها الرسمي، على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورة لـ«ليلى علوي»، وعلقت عليهاقائلة:  “حبيبتي «ليلى»، كل سنة وأنتِ جميلة يا صاحبة أرق قلب.. فنانة راقية محترمة، بتحب كل الناس .. وجدعة جدًا مع أصحابها.. ربنا يحميكِ من كل شر، ويبارك لكِ في كل خطوة، ويفرح قلبك يارب.. ولميا أختك قمراية وفلة زيك.. بحبكم من كل قلبي، وبتمنالكم كل الخير حبيبتى”.

وقد أكملت اليوم الإثنين، الفنانة الكبيرة «ليلى علوي»، عامها التاسع والخمسين، إذ وُلِدَت في 4 يناير، عام 1962، اسمها بالكامل «ليلى أحمد علوي»، وهي من أب مصري وأم يونانية، حاصلة على بكاليريوس في إدارة الأعمال، وتزوجت «علوي»، من رجل الأعمال «منصور الجمال»، عام 2007، وانفصلت عنه عام 2015، ولديها ابن واحد، بالتبني وهو «خالد علوي»، وبدأت مشوارها الفني عام 1977، وهي في السابعة من عمرها، بالظهور في برامج الإذاعة والتليفزيون، مع شقيقتها «لمياء»، وكان أول ظهور لها على المسرح، في مسرحية «ثماني ستات»، للمخرج «جلال الشرقاوي»، عندما كانت في الخامسة عشر من عمرها.

شاركت «علوي»، في العديد من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات التليفزيونية والإذاعية، فمن أهم أفلامها:  «الماء والخضرة والوجه الحسن، بنطلون جوليت، ليلة البيبي دول، ألوان السما السبعة، بحب السيما، حب البنات، رجل له ماضي، نور ونار، اضحك الصورة تطلع حلوة، ست الستات، حلق حوش، المصير، التفاحة، يا دنيا يا غرامي، إشارة مرور، في الصيف الحب جنون، إنذار بالطاعة، قليل من الحب كثير من العنف، الحجر الداير، الفاس في الراس، والمساطيل»، أما من مسلسلاتها التليفزيونية:  «هي ودافنشي، شمس، فرح ليلى، نابليون والمحروسة، الشوارع الخلفية، نور الصباح، لحظات حرجة، بنت من شبرا، تعالى نحلم ببكرة، حديث الصباح والمساء، التوأم، العائلة، بنات الأصول ألف ليلة وليلة، أم اليتامى، أخو البنات، الجدران الدافئة، ناس مودرن، اللعبة، زهرة والمجهول، بين السرايات، اللقاء الأخير، رجل بلا ماضي، وتفضلو بقبول الحب، وميراث الغضب».

ومن أهم مسرحياتها : «الجميلة والوحشين، ابتسامة وراء القضبان، البرنسيسة، حضرات السادة العيال، واحد في المليون، الدنيا مقلوبة، عش المجانين، وثماني ستات»، ومن مسلسلاتها الإذاعية «كلمني عن بكرة»، عام 2000.