شاكر محمود التميمي الملقب أبو تراب التميمي، هو قائد سياسي عراقي شيعي وأحد رجال الأعمال في البصرة، وعضو اتحاد رجال الأعمال في المحافظ ولد في قضاء أبي الخصيب، محافظة البصرة.

 

أسرتهُ ونشأتهُ

ولد شاكر محمود التميمي، بتاريخ الجمعة 10 ذو الحجة 1390 هـ الموافق الجمعة 5 فبراير 1971 م في ابو الخصيب محافظة البصره ونشأ وَتَرَعرَع فيها وأكمَل دِراسَتَهُ الابتدائية والثانوية في البصره ثُم اكمل دراسته في جامعة البصرة.

 

حياته

استلم مسؤولية آمر اللواء الثالث/ المهمات الخاصة ليكون مشاركا أساسيا مع لوائه في جميع عمليات التحرير التي خاضها الحشد الحياة العملية الخدمة العسكرية الولاء العراق كان معارضا لنظام صدام منذ ١٩٩١ في أهوار العراق وشمال العراق لحين سقوط النظام ثم اشترك في جميع العمليات والمعارك التي خاضها الحشد منذ تأسيسه انطلاق من عمليات تحرير أمرليأ، وجميع مدن وقرى محافظة ديالى وصلاح الدين والأنبار والموصل وكان في جميع هذه المرحلة منذ انطلاق الفتوى آمرا للواء الثالث. وهو أيضا أحد رجال الأعمال في البصرة وعضو اتحاد رجال الأعمال في المحافظة ولديه شركات تجارية في أكثر من مجال ولد في قضاء أبي الخصيب وترعرع في هذا القضاء حتى أيام شبابه لحين التحاقه في صفوف المعارضة ولايزال متمسكا بأرضه ومدينته ، محافظة البصرة المؤسس لمجموعة من المؤسسات الإعلامية والثقافية والخيرية والإنسانية منذ عام ٢٠١٢ (ولد في 1971) عراقي من محافظة البصرة.. شارك في الدفاع عن العراق أتاح فرص رياضية وثقافية للشباب ساهمت في رفع كفاءتهم وبناء مستقبلهم. معروف بحبه لبلده العراق وولائه المطلق له تميز بالتصاقه وترابطه مع الجماهير ومشاركتهم لجميع شؤونهم. من المعروفين بمساهمته لشريحة الرياضيين وبشكل قوي ومساهم رئيسي في كثير من الأنشطة الرياضية ومنها المجلس الرياضي وبطولات الشباب. من القريبين للطبقة المثقفة والمفكرين والنخب والكفاءات وأسس معهم مركز شط العرب للدراسات الاستراتيجية. له أفكار ومتبنيات ورؤى تطويرية في كل المجالات وقراءات واقعية للأحداث والمراحل التي يمر بها العراق وكثير منها موثقة ومطروحة للرأي العام. شق طريقه وفق استراتيجية تخطيطية حققت مقبولية واستحسان لدى كثير من الأوساط الشعبية والتفاف جماهيري سانده في كثير من القضايا والمواقف لما يمتاز به من صدق وثبات ومنهج واضح وانتماء حقيقي للعراق. اشتهر بقربه من الطبقة العاملة والكادحة ودعمه للنقابات ووقوفه معهم في قضاياهم.