شركة “إسيت” ESET، العالمية والرائدة في مجال الأمن الرقمي، أعلنت اليوم عن إطلاق الحلة الجديدة لعلامتها التجارية تحت شعار ” التقدم.الحماية” (Progress. Protected). سيتم دعم الشعار الجديد بحملة متكاملة سيتم تنفيذها طوال العام 2022. من خلال الإعلانات الرقمية والمصورة والمطبوعة وكذلك إعلانات الطرق. ستحتفل “إسيت” بالتقدم التكنولوجي من خلال تسليط الضوء على عدد من قادة الفكر الرائعين في مجموعة من المجالات، والذين سيقدمون رؤيتهم الملهمة حول ما يعنيه التقدم في التكنولوجيا لهم وكيف يساعد هذا التقدم في تغيير العالم للأفضل.
تم استلهام مفهوم شعار العلامة التجارية الجديد من الفكرة القائلة بأنه في حين تظل قوة الأفكار البشرية هي الحافز الرئيسي لتقدم العالم اليوم، يتم إحراز تقدم عبر الاتصال الذي توفره التكنولوجيا، والتي تحتاج إلى حماية. أصبح التقدم البشري والتكنولوجي الآن أكثر عرضة للهجوم، وتقدم “إسيت” الحماية المستمرة و المتقدمة لهذه الابتكارات من خلال توفير برامج وخدمات الأمن الرائدة في الصناعة.
تقدم “إسيت” مفهوم الشعار الجديد “التقدم.الحماية” عبر سلسلة من الأفلام عالية المستوى التي صورها صانع الأفلام الوثائقية المرشح لجائزة الأوسكار “هوبرت ديفيز”، حيث يناقش قادة العلوم والتعليم والابتكار و علوم الفضاء، مفهوم التقدم من وجهة نظرهم المتخصصة. سيتم إحياء رؤى قادة الفكر هؤلاء من خلال الرسوم التوضيحية القوية والمصممة خصيصاً من قبل أربعة فنانين كبار، وهم: “جون توماك” و”وجون سين” و”مارسيلوس هول” و”برونو مانغيوكو”، ويتم تنفيذها من خلال الإعلانات الرقمية والمطبوعة وإعلانات الطرق.
ستحتفل “إسيت” بأبطال التقدم في مجالاتهم الخاصة، والذين تم اختيارهم بعناية من قبل الشركة لقدرتهم على دعم و اظهار قوة التقدم البشري:
• “كريس هادفيلد”، رائد فضاء ومهندس وطيار ومؤلف لأربعة من أكثر الكتب مبيعًا على مستوى العالم – لعمله في تعزيز التقدم التكنولوجي والابتكار عبر التعاون ، ومنظوره الفريد حول عالمنا.
• الدكتورة “ميمي إيتو”، عالمة الأنثروبولوجيا الثقافية وأستاذة الإقامة في معهد أبحاث العلوم الإنسانية بجامعة كاليفورنيا – لأبحاثها في مجال تمكين الشباب في التكنولوجيا وتعزيزهم من أجل مستقبل آمن وتقدمي.
• الدكتورة “أيانا إليزابيث جونسون”، عالمة الأحياء البحرية، والمؤسس المشارك لمركز أبحاث غير هادف للربح (Urban Ocean Lab)، والمؤسس المشارك لمبادرة المناخ (The All We Can Save Project) ومُنشئ البودكاست (How to Save a Planet) – لعملها في الحفاظ على المحيطات وزيادة الوعي بالحلول المناخية لتأمين مستقبل كوكبنا.
• “ستيفن جونسون”، مؤلف ثلاثة عشر كتابًا تركز على تقاطع العلوم والتكنولوجيا والتجربة الشخصية، ومضيف سلسلة (PBS/BBC) How We Got To Now and Extra Life – في بحثه عن الدور الذي يلعبه التنوع في إيجاد الحلول الأكثر ابتكارًا للحاضر والمستقبل.
صرح “ريتشارد ماركو”، الرئيس التنفيذي لشركة”إسيت”، و قال: “يواصل العالم التقدم بخطى سريعة. عندما تأسست “إسيت”، كانت الإنترنت في مهدها. والتكنولوجيا الآن جزء من كل ما نقوم به وهي أساسية للتقدم المستمر لمجتمعنا. وتقوم في معظم الأوقات بما يفترض أن تفعله، ولكن لضمان استمرار التقدم في العصر الرقمي الحالي و المستقبلي، نحتاج إلى شخص يسأل عما يجري في الخلف. أعتقد أن هذه هي المهمة الأساسية لشركتنا، وهي حماية وسائل التكنولوجيا لحماية التقدم نفسه”.
واضاف “ماركو”: “إذا تخيلنا للحظة أننا فقدنا المستقبل و المساهمات التي قام بها أبطالنا وغيرهم من أبطال الحياة اليوم، فمن المؤكد أننا سنكون على المحك. وهذا هو سبب اهتمام “إسيت” تجاه مبادرات التكنولوجيا والأبحاث ومسؤولية الشركات التي نتابعها مع زملائنا وعملائنا وشركائنا والمجتمعات التي نعمل فيها. ومن خلال وضع هذا المفهوم الجديد لعلامة التجارية ورفع مستوى الوعي من خلال حملة متكاملة، نأمل أن نظهر استثمار و شغف”إسيت” بالتقدم من خلال التكنولوجيا”.
التعليقات لا توجد تعليقات
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق