كتبت: إسراء عماد

نعى الفنان والسيناريست «عمرو محمود ياسين»، والده الفنان الراحل «محمود ياسين»، الذي شُيِعَ جثمانه منذ قليل من مسجد «الشرطة» بالشيخ زايد، إلى مثواه الأخير بمقابر «أبناء
الجيزة»، بطريق الفيوم.

وكشف «عمرو»، عن الساعات الأخيرة في حياة والده الفنان الراحل «محمود ياسين»، قائلا : “والدي تعرض مؤخرًا لنزله شعبية حادة، أدت إلى ضيق في التنفس وضعف في عضلة القلب ومشاكل في الضغط، أدت إلى الوفاة”، وعن تركه لوصية معينة، قال إن والده لم يترك وصية.

وحرص على حضور صلاة الجنازة كل من الفنان القدير «رشوان توفيق، وحسين فهمي، وعزت العلايلي، وأشرف زكي، وأحمد السقا، وخالد النبوي، وهاني سلامة، ومحمود حميدة، وإلهام شاهين، ونهال عنبر، ووفاء عامر، وسوزان نجم الدين، ودنيا عبد العزيز».

كما حرصت عائلة الفنان الراحل على مرافقته لمثواه الأخير، فحضرت زوجته الفنانة المعتزلة «شهيرة»، وابنه السيناريست «عمرو محمود ياسين»، وحفيده «محمود عمرو ياسين»، وابنته الفنانة «رانيا محمود ياسين»، وزوجها الفنان «محمد رياض»، وقد رحل الفنان القدير «محمود ياسين»، عن عالمنا أمس بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز ال79 عام.

وفي شهر مايو الماضي، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي آخر ظهور للفنان الراحل، إذ نشرت ابنته الفنانة «رانيا محمود ياسين»، صورة تجمعها بوالدها وزوجها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وكانت بطولة الفنان الراحل «محمود ياسين»، لفيلم «جدو حبيبي»، منذ ست سنوات، هو الظهور السينمائي الأخير له، بينما كانت المسرحية الغنائية «مصر فوق كل المحن»، عام 2014، هي الظهور المسرحي الأخير له،