كتبت : إسراء عماد 

حالة من الحزن الشديد والانهيار ظهر بها شقيق الفنان الراحل «محمود ياسين»، أثناء تشييع جنازته، فيما فقدت الفنانة «سهير رمزي»، وعيها لحظة دفن جثمان الفنان القدير الراحل بمقابر الأسرة في طريق الفيوم، والتف حولها الحضور لمحاولة إسعافها بعد دخولها في حالة انهيار.

وحرصت عائلة الفنان الراحل على مرافقته لمثواه الأخير، فحضرت زوجته الفنانة المعتزلة «شهيرة»، وابنه السيناريست «عمرو محمود ياسين»، وحفيده «محمود عمرو ياسين»، وابنته الفنانة «رانيا محمود ياسين»، وزوجها الفنان «محمد رياض»، وقد رحل الفنان القدير «محمود ياسين»، عن عالمنا أمس بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز ال79 عام.

وفي شهر مايو الماضي، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي آخر ظهور للفنان الراحل، إذ نشرت ابنته الفنانة «رانيا محمود ياسين»، صورة تجمعها بوالدها وزوجها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وكانت بطولة الفنان الراحل «محمود ياسين»، لفيلم «جدو حبيبي»، منذ ست سنوات، هو الظهور السينمائي الأخير له، بينما كانت المسرحية الغنائية «مصر فوق كل المحن»، عام 2014، هي الظهور المسرحي الأخير له،