كتبت: إسراء عماد 

لا يحب الكينج «محمد منير»، التواصل مع جمهوره على «السوشيال ميديا»، ورغم ذلك توجد عدة صفحات على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، تحمل اسمه، ووراءها جمهوره الذي سرعان ما يوثِق نجاحه خطوة بخطوة، فوراء كل فنان مجتهد جمهوره الذي يُسَطِّر نجاحه، ليبقى عالقًا في أذهان الأجيال جيلا بعد جيل.

فتوجد صفحة باسم «Mohamed Mounir محمد منير»، وهي الصفحة الموثَقة الوحيدة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يوجد بها أكثر من 7 مليون متابع، وتروِج لحفلات الكينج، وأحدث أغانيه وألبوماته وحفلاته وتنشر أخباره الفنية وصوره، ولديها تفاعل كبير جدا، إذ أن أحدث منشورتها يحصد أكثر من 5 آلاف تعليق.

كما توجد صفحة أخرى تحمل اسم «الكينج محمد منير»، وهي صفحة غير موثقة، يوجد بها مليون متابع، وتنشر صور «منير»، في المناسبات الخاصة والمناسبات الفنية، التي كان آخرها حضور حفل زفاف «أمير شاهين»، شقيق الفنانة «إلهام شاهين»، كما تنشر تلك الصفحة مقاطع صغيرة من فيديوهاته، وتتغزل في أعماله، وتضم مُحبيه من مختلف أنحاء الوطن العربي.

وهناك صفحة أخرى بعنوان «محمد منير»، تضم مليون متابع أيضًا، ومسؤولة عن نشر أخبار «منير»، في الصحف المطبوعة والمجلات الفنية، وكذلك أخباره الخاصة والفنية، ومؤخرًا طلبت الصفحة الدعاء لصديق الكينج فكتبت: “نرجو الدعاء بالشفاء العاجل لصديق العمر وابن عم الكينج وعازف الناي الأول في الشرق الأوسط «عبد الله حلمي»، إثر عملية جراحية أمس”.

«ṀØuŋriǎŋ محمد منير»، تلك هي الصفحة الرابعة الموجودة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، والتي تميل إلى «الماستالجيا»، إذ تهتم بنشر أغاني قديمة للكينج، وأيضًا تنشر صور قديمة وتعلق عليها بكلمات من أغانيه القديمة مثل: “اه يا لالالي.. يابو العيون السود يا خلي” و”ظلموني من غير ذنب.. حسدوني بزيادة”، و”دول عايروني وقالولي يا اسمر اللون يالالالي”، ويُديرها عشاق «منير»، وتضم أكثر من 300 ألف متابع.