كتبت: نور رفاعي

نجمه التليفزيون السابقة وسيدة الأعمال حاليا “باريس هيلتون” انها قامت بتسجيل فيلم وثائقي جديد اسمه “هذه باريس” .

عبرت هيلتون :”انها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي في مدرسة داخلية ، عندما كانت في سن المراهقة ، وتسعى بكل جهدها علي إغلاق هذه المدرسة”.

يشار إلى:ان هناك الكثير من الجمهور يرسلون لها برقيات شكر.

واضافت: انها قاطعت والديها لمدة عشرين عاما؛ لأنهما أرسلاها إلى  مدرسة “بروفو كانيون “في ولايه “يوتا” الأمريكية.

“هيلتون”:”  تقول ان فيلمها الوثائقي الذي يعرض لأول مرة على مواقع التواصل الاجتماعي هذا الشهر، وأنها وضعت في الحبس الانفرادي لمده ساعات، واجبرت علي تعاطي أدوية غير معروفة.

مدرسة برفو كانيون أرسلت بيانا رد مكتوب علي اتهامات “هيلتون” وجاء فيه انهم علي علم برسائل وسائل الاعلام.

أكدت :مدرسة برفو كانيون ان المالك السابق باع المدرسة في اغسطس ٢٠٠٠، ولا علاقة لهم علي طريقة الادارة او اَي تجربة لمريض في ذلك الوقت.

وأضاف البيان: “علي مدى تطور علاج مشاكل الصحة النفسية، وان بروفوكانيون يهتمون جيدا بسلامة وصحة المرضي والموظفين”.

يذكر ان:” فكرة الفيلم هي أساس في تسليط الضوء علي هيلتون” كسيدة أعمال”.